يرى معظم المختصين والمهتمين بمتابعة الأمور الطبية أن عام 2010 افتقر إلى الأحداث البراقة على المستوى الصحي بشكل عام، إذ لم يشهد ابتكارات أو إسهامات جذرية من شأنها أن تغير من وجه خارطة الصراع الأزلي بين الصحة والمرض.
ويدلل البعض على ذلك، بمنح جائزة نوبل في الطب لعام 2010 للبروفسور البريطاني روبرت إدواردز،